الوضع معقد بالنسبة لداني
ألفيس، المتواجد في السجن المؤقت منذ 20
كانون الثاني - يناير، بتهمة اغتصاب فتاة تبلغ من العمر 23 عاماً في ملهى ليلي في برشلونة.
فقد كشفت تقارير الطب الشرعي المقدّمة إلى محكمة التحقيق رقم 15 في برشلونة، أن بقايا السائل المنوي التي تم العثور عليها داخل جسد
الضحية المزعومة، وعلى ملابسها وعلى أرضية الحمّام في ملهى ساتون، لها المظهر الجيني نفسه للعيّنة التي تم تسليمها من قبل لاعب كرة القدم البرازيلي.