وعلّقت زينب على الصورة بكلمات بسيطة قالت فيها: “صباح الحب”، لتلقى الصورة تفاعلاً واسعاً من المتابعين الذين أبدوا إعجابهم بالعلاقة القوية بين زينب وابنتيها، وبالوراثة الواضحة للجمال في العائلة. واعتبر كثير من رواد التواصل أن دانييلا تشبه جدّتها هيفا أكثر من والدتها زينب، خصوصاً من ناحية العيون وتفاصيل الوجه. الصورة سرعان ما انتشرت عبر الصفحات الفنية، لتعيد زينب إلى واجهة التريند بعد فترة من الهدوء الإعلامي، خصوصاً في ظل الشائعات الأخيرة التي تناولت حياتها الشخصية. وكانت قد سرت في الأيام الماضية أنباء عن علاقة تربط زينب بطليق والدتها، رجل الأعمال المصري أحمد أبو هشيمة، غير أن الطرفين سارعا إلى نفي هذه الأنباء جملةً وتفصيلاً، مؤكدَين أن لا أساس لها من الصحة وأن العلاقة بينهما غير موجودة على الإطلاق. وتُعرف زينب فياض بابتعادها عن عالم الفن رغم شهرة والدتها، لكنها تحظى بمتابعة كبيرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تتشارك مع جمهورها لحظات من حياتها اليومية وصوراً تجمعها بابنتيها رهف ودانييلا. وتحرص زينب على الحفاظ على خصوصية عائلتها، لكنها في الوقت نفسه تظهر جانباً من شخصيتها العفوية والإنسانية، ما يجعلها محبوبة لدى جمهورها الذي يصفها بأنها “صادقة وبعيدة عن التكلّف”.
طمأنت الفنانة المصرية عبلة كامل جمهورها على حالتها الصحية، بعد تصدّر اسمها محركات البحث خلال الساعات الماضية، عقب تداول صور قيل إنها التُقطت لها على سرير المرض، مع الحديث عن تلقيها العلاج على نفقة الدولة.
نفى المستشار القانوني للفنانة شيرين عبد الوهاب، ياسر قنطوش، جميع الأنباء المتداولة مؤخرًا حول اعتزالها الفن أو تعرّضها لأي أزمات صحية أو مالية، مؤكدًا أن الفنانة تقيم داخل مصر وتعيش حياتها بشكل طبيعي، وتواصل التحضير لأعمال فنية وأغانٍ جديدة ستُقدَّم للجمهور قريبًا.
عادت قضية وفاة المغنية التركية غللو، واسمها الحقيقي غول توت، إلى واجهة الاهتمام الإعلامي في تركيا، بعد تطور خطير قلب مسار التحقيقات رأسًا على عقب، وأعاد طرح تساؤلات صادمة حول ملابسات رحيلها المفاجئ.