وروت نجوى تفاصيل من طفولتها الصعبة، مؤكدة أن والدها أجبرها على الزواج وهي في الثالثة عشرة من عمرها، لكنها هربت إلى القاهرة بعشرة جنيهات فقط لتحقيق حلمها في الفن.
وأشارت إلى أن الكاتب مصطفى أمين كان أول من دعمها فنيًا، ولقّبها بـ "ريتا هيوارث الشرق" بعد إحدى رقصاتها على أغنية عبد الحليم حافظ "نار يا حبيبي نار".
كما تحدثت عن زواجها القصير من الفنان الراحل أحمد رمزي الذي استمر 18 يومًا فقط، مؤكدة أنها أحبّت فيه روحه المرحة وشهامته.
وفي ختام حديثها، عبّرت نجوى عن استيائها من حال الرقص الشرقي الحالي، قائلة: "دلوقتي في بنات بيقولوا إنهم راقصات، بس اللي بيعملوه ملوش علاقة بالفن." وطالبت وزارة الثقافة بوضع ضوابط تحافظ على قيمة هذا الفن العريق.