وقد شكل هذا الخبر موجة سخرية كبيرة من بيكيه بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي، اذ كانت أغلب التعليقات تصب في موقع الشماتة منه حيث يعيش ما جعل
شاكيرا تعيشه.
ولكن حتى الساعة لا يمكن التأكد فيما إذا كانت هذه
الأخبار صحيحة أم أنها مجرد شائعات، خصوصا أن بيكيه أو حبيبته لم يعلقا على هذه الأخبار، وكذلك غوارديولا الذي من الممكن أن يتسبب خبر كهذا بتدمير حياته الزوجية في حال كان صحيحاً.