وأوضح جعجع، خلال الخلوة السنوية لمنطقة البقاع الشمالي في معراب، أن الحزب "يرفض حل جناحيه العسكري والأمني والانخراط في العمل السياسي كما نصّت عليه اتفاقات الطائف والقرار 1701 واتفاق وقف النار لعام 2024"، سائلاً: "لماذا الإصرار على سلاح أثبت أنه عاجز عن مواجهة إسرائيل، بل يجلب الويلات على لبنان؟".
أظهر تحقيق أجرته وكالة (رويترز) للأنباء، أن "اثنين من أقرب المسؤولين السابقين للنظام السوري المخلوع، كمال حسن ورامي مخلوف، يحاولان من منفاهما في موسكو تشكيل ميليشيات جديدة تضم مقاتلين من الطائفة العلوية في الساحل السوري ولبنان".