وأضاف: "بعد حرب 2006، كانت إيران وحزب الله من أعادا الإعمار، وإذا كنا لا نريد لهما أن يفعلا ذلك مجدداً، فعلينا نحن أن نتقدّم بأموال ومقاربة جدّية لإعادة الإعمار"، مشدداً على أن على المجتمع الدولي أن يثبت وجوده في الجنوب ليس فقط أثناء القصف، بل أيضاً في إعادة بناء الطرق والمزارع والكهرباء.
أظهر تحقيق أجرته وكالة (رويترز) للأنباء، أن "اثنين من أقرب المسؤولين السابقين للنظام السوري المخلوع، كمال حسن ورامي مخلوف، يحاولان من منفاهما في موسكو تشكيل ميليشيات جديدة تضم مقاتلين من الطائفة العلوية في الساحل السوري ولبنان".